محتوى بالعربي

التنمر

التنمر

لنتحدث سويا عن موضوع أثار ومازاير يُثير الجدل وهو (التنمر)، ويسرنى أن أستمع إلى جميع الأراء بلا إتثناء أبدا 😊 فمنكم نستفيد. 

✦البعض يرى أن التنمر مجر مزحةً يتقبلها الجميع، ولكن ألم تسأل نفسك هل هذا صحيح؟! 

أولاً: 

التنمر بنية المزاح: 

لا تتنمر بنية المزاح الا مع شخص يتقبل ذلك منك لا على الجميع، لنكن واقعيين الحقيقة دائماً ماتكون وقت المزاح فلا تعتقد أنك هكذا تُسعد الأخرين بنية المزاح والضحك.

ياعزيزى بعض المزاح يولد طاقة سلبية فى بعض الانُس وهذه الطاقة تتطور إلى عدة أمور: 

١- الكره. 

٢-ضغينة وإستحقار. 

٣- وسوسة شيطان ما بالإنتقام. 

٤- ذنوب لا متناها عنها. 

كما تسمع فى مقولة (ولا تحسبونه هين وهو عند الله عظيم) 

عندما يبكى عبد الله تأتى الملائكة لإضحاكة فيفشلون فى ذاك فـ يعودون إلى الله خائبين ويسألهم من أبكى عبدى وماسبب مابداخله لتقول الملائكة أذاه فُلان أذى نفسى وهذا ما أدى إلى بكاء من الصميم يحطيم نياط القلب، فيقول الله سبحانه وتعالى من أبكى عبدى له الويل أضعاف ما أصابه فـ كما تُدين تُدان لأذله نفس الإذلال ذاك وويل لكل من أذى نفساً لا يسمع أنينها إلا الله. 

سوف تسأل هل التنمر له سلبيات؟! 

نعم ياعزيزى له سلبيات عديده، ألم تستمع لقصة الصبى الذى سبب صدور أغنية (Dzanum) ذلك الصبى الصغير الذى لم يتخطى سن الرُشد وصل فى مرحلة الإجرام ليقتل عدداً من المتنمرين فى 25 ثانية فقط. 

لم تسمع عنها من قبل صحيح؟! 

لابأس إستمع إلبها فى يوتيوب وإحكم أنت طفل بهذا العمر هذا ماأدت إليه التنمرات. 

"جريمة الطفل قصة الطفل الصربي كوستا التي هزت اوروبا خلال اليومين الماضيه طالب ابن الـ 14 عام يقىٌل جميع زملائه بسبب التنمر !

 

- تعريف التنمر

- أنواع التنمر (جسدي، لفظي، إلكتروني)  

- انتشاره الواسع ، وآثاره السلبية على الضحايا

 

أسباب التنمر

 

- الرغبة في السيطرة والقوة

- محاولة التعبير عن الغضب أو عدم الرضا

- الشعور بالغيرة أو الدونية

- التنشئة الاجتماعية الخاطئة والعنف الأسري

- الرغبة في الانتماء للجماعة

 

آثار التنمر 

 

- انخفاض تقدير الذات والثقة بالنفس

- الاكتئاب والقلق واضطرابات نفسية

- مشاكل في التكيف الاجتماعي والدراسي

- الانطواء والانعزال والخوف من المدرسة 

- التفكير في الانتحار 

 

كيفية التعامل مع ظاهرة التنمر

 

💎 توعية الأسرة والمدرسة والمجتمع. 

💎 تعزيز القيم الإيجابية ونبذ العنف. 

💎 مساعدة ضحايا التنمر وتقديم الدعم النفسي لهم. 

💎 محاسبة ومعاقبة المتنمرين. 

💎 تفعيل دور المرشد الطلابي في المدارس. 

💎 سن تشريعات تجرّم التنمر الإلكتروني. 

 

خاتمة 

 

💎 تأكيد أهمية مكافحة التنمر لحماية الأطفال والمراهقين

💎 التنمر سلوك غير أخلاقي وغير مقبول، ويجب محاربته

💎 دور الأسرة والمدرسة والمجتمع في نشر ثقافة السلام ونبذ العنف

ليس من الجيد التنمر على صديق سواء فى حديثه، ملابسه، طبقته، فى خُلقِه، ف الله خَلق كل شخص بما يَليقُ به ليرا مدى صبره وإيمانه لينال هناء الأخيره (الأخرة خير من الأولى). 

ولا تتنمر على إبتلاء حل على صديق أو قريب أو غريب ف الدنيا دوارة ولا شئ يكون على حاله والله إذا أحب عبداً إبتلاه. 

التنمر

هو شكل من أشكال الاذية الموجهة بغرض الإيذاء النفسي والجسدى والعصبى، الإساءة غالبا ما تكون لفظيًة، لكن احيانًا قد يرافقها بعض التعرّض أو الاستعراض أو التهجُّم الجسدي، والموجه للإيذاء النفسي من قبل فرد أو مجموعة نحو فرد أو مجموعة أخرى غالبًا ما تكون ذات قدرات اضعف للدفاع عن نفسها.

التنمر قد يكون بأشكال مختلفة؛ لفظيا أو جسديا أو حتى بالإيماءات، أو غيرها من أساليب الإكراه الأكثر دهاء مثل التلاعب.

يمكن تعريف التنمر بطرق مختلفة وكثيرة. 

عادة ما يستخدم التنمر في إجبار الآخرين عن طريق الخوف أو التهديد.

يمكن الحد من التنمر عن طريق تعليم الأطفال المهارات الاجتماعية للتفاعل الناجح مع العالم.

وسوف يساعدهم ذلك على أن يكونوا أشخاصا بالغين منتجين عندما يتعاملون مع بعض الناس المزعجين.

يشار إلى المتنمر أيضاً في المدارس وأماكن العمل بالقرين المزعج.

غالباً ما يوصف التنمر في كثير من الأحيان على أنه شكل من أشكال المضايقات التي يرتكبها المسيء الذي يمتلك قوة بدنية أو اجتماعية وهيمنة أكثر من الضحية أحياناً يشار إلى ضحية التنمر على أنها هدف. 

يمكن أن يكون التحرش لفظيا وجسديا أو نفسيا. في بعض الأحيان، يختار المتنمرون أشخاصا أكبر أو أصغر من حجمهم، ويؤذي المتنمرون الأشخاص لفظيا وجسديا. وهناك أسباب كثيرة لذلك.

زأحدها أن المتنمرين أنفسهم كانوا ضحية التنمر (مثل، الطفل المتنمر الذي يساء إليه في المنزل، أو المتنمرين البالغين الذين تعرضوا للإساءة من جانب زملائهم).

بدأت العديد من البرامج بمكافحة التنمر في المدارس باستخدام المتحدثين الترويجيين، ينقسم التنمر إلى ثلاثة أنواع— التنمر اللفظي، التنمر الجسدي، والتنمر العاطفي.

 

التنمر العاطفى:

 يُعرف التنمر العاطفي بأنه نوع من أنواع التنمر يستهدف الجانب العاطفي والنفسي للشخص، حيث يتعرض لسوء المعاملة والتهديد والسخرية والإهانة بشكل متكرر.

 

تتضمن أشكال التنمر العاطفي السلوكيات السلبية مثل السخرية، والتهديدات، والانتقاص من قيمة الشخص، والإهانة اللفظية، والنشر الإلكتروني للشائعات والأكاذيب. يتم استخدام وسائل التواصل الاجتماعي والرسائل النصية والبريد الإلكتروني لتوسيع نطاق التنمر العاطفي وتعزيزه.

 

تؤثر التنمر العاطفي على الضحية بشكل عميق وقد يتسبب في العديد من المشاكل النفسية والعاطفية. يمكن أن يؤدي إلى انخفاض تقدير الذات، والاكتئاب، والقلق، والعزلة الاجتماعية، وفقدان الثقة في الآخرين. قد يعاني الأشخاص المتعرضون للتنمر العاطفي من صعوبات في العلاقات الشخصية والأداء الأكاديمي والعملي.

 

للتصدي للتنمر العاطفي، يجب أن تكون هناك جهود مشتركة من المجتمع بأكمله. إليك بعض النصائح التي يمكن أن تساعد في مكافحة التنمر العاطفي:

 

1. زيادة الوعي: يجب تعزيز الوعي بأضرار التنمر العاطفي وتعريف الناس بأشكاله وكيفية التعامل معه.

 

2. التدريب والتثقيف: يجب توفير التدريب والتثقيف للمعلمين والآباء والمربين والشباب حول التنمر العاطفي وكيفية التصدي له.

 

3. الدعم النفسي: يجب توفير الدعم النفسي للضحايا وتعزيز قدراتهم على التعامل مع التنمر العاطفي. يمكن تقديم الدعم من خلال المشرفين المدرسيين أو المستشارين النفسيين أو المجتمعات المحلية.

 

4. تشجيع الابلاغ: يجب تشجيع الضحايا على الإبلاغ عن حالات التنمر العاطفي وتوفير آليات آمنة وموثوقة للإبلاغ عنها.

 

5. القوانين والسياسات: يجب وضع قوانين وسياسات تعزيد الضوابط على التنمر العاطفي في المدارس وأماكن العمل. يجب أن تتضمن هذه القوانين آليات للتحقيق في الشكاوى وتطبيق عقوبات مناسبة على المتنمرين.

 

6. التوعية بأثر التنمر العاطفي: يمكن تعزيز الوعي بأثر التنمر العاطفي من خلال حملات توعية في وسائل الإعلام والمدارس والمجتمعات.

 

7. تعزيز الثقافة الإيجابية: يجب تعزيز الثقافة الإيجابية والتسامح والاحترام في المجتمعات والمدارس وأماكن العمل، وتشجيع العلاقات الصحية والتعاونية.

 

8. دعم الشهود: يجب تشجيع ودعم الشهود الذين يشهدون حالات التنمر العاطفي على التصدي لها والإبلاغ عنها.

 

9. التدخل المبكر: يجب التدخل المبكر لمنع تفاقم التنمر العاطفي وتقديم الدعم اللازم للضحايا والمتنمرين على حد سواء.

 

10. تعاون المجتمع: يجب أن يكون هناك تعاون وتنسيق بين المدارس والأسر والمجتمعات والمؤسسات لمكافحة التنمر العاطفي وخلق بيئة آمنة وداعمة للجميع.

 

في النهاية، يجب أن نتذكر أن التنمر العاطفي يمكن أن يكون ضارًا للغاية ويؤثر على حياة الأشخاص. من المهم أن نعمل معًا للقضاء على هذه الظاهرة وتعزيز الاحترام والتسامح والعدالة في مجتمعاتنا.

 

إليك بعض الأمثلة على كيفية التصدي للتنمر العاطفي:

 

1. التوعية والتثقيف: قم بتعزيز الوعي حول التنمر العاطفي من خلال الحديث عنه وتوفير الموارد التعليمية والحملات التوعوية. قد تشمل هذه الموارد توضيح أشكال التنمر العاطفي وتأثيره الضار، وتقديم استراتيجيات للتصدي له والتعامل معه.

 

2. التواصل الفعّال: حث الضحايا على التحدث عن تجربتهم والبحث عن الدعم من الأشخاص الموثوق بهم، مثل الأصدقاء المقربين أو الأفراد في الأسرة أو المرشدين المدرسيين. يمكن أن يوفر التواصل الفعّال بيئة آمنة للضحية للتعبير عن مشاعرها والحصول على المساعدة اللازمة.

 

3. الابلاغ عن التنمر: شجّع الضحايا على الإبلاغ عن حالات التنمر العاطفي إلى الجهات المختصة، مثل المعلمين أو المشرفين المدرسيين أو الأشخاص ذوي السلطة في مكان العمل. يجب توفير آليات آمنة وسرية للإبلاغ عن التنمر، وضمان أن الضحية لن تتعرض للانتقام أو المضايقة بسبب الإبلاغ.

 

4. تكوين شبكة دعم: قم ببناء شبكة دعم قوية حول الضحية، وذلك عن طريق البحث عن أصدقاء وأشخاص يدعمونها ويؤمنون بها. يمكن أن يكون هذا الدعم الاجتماعي مفيدًا للضحية في التعامل مع التنمر العاطفي وتعزيز ثقتها بالنفس.

 

5. تعزيز الثقافة الإيجابية: يجب تشجيع الثقافة الإيجابية والاحترام في المجتمعات والمدارس وأماكن العمل. يمكن القيام بذلك من خلال تعزيز التسامح والتعاون وتعزيز العلاقات الصحية بين الأفراد.

 

6. التدخل المبكر: يجب أن يتم التصدي لحالات التنمر العاطفي في مراحلها المبكرة قبل أن يتفاقم الأمر. يمكن استخدام استراتيجيات التدخل المبكر مثل التوعية والتثقيف والتدريب للتعرف على علامات التنمر والتدخل فيها.

 

7. الدعم النفسي: يجب توفير الدعم النفسي للضحايا للمساعدة في التعافي وتعزيز قوتهمالعاطفية. يمكن أن يشمل الدعم النفسي الاستشارة النفسية أو العلاج النفسي للمساعدة في التعامل مع العواطف السلبية وبناء القدرة على التحمل.

 

هذه بعض الإستراتيجيات التي يمكن أن تساعد في التصدي للتنمر العاطفي، ومع ذلك يجب أن نلاحظ أنه في بعض الحالات قد تكون الدعم المهني مثل الاستشارة النفسية ضرورية.

 

أهمية الدعم النفسى للتصدى للتنمر العاطفى: 

الدعم النفسي له أهمية كبيرة في التصدي للتنمر العاطفي لعدة أسباب. إليك بعض الأهميات الرئيسية للدعم النفسي في هذا السياق:

 

1. التعافي العاطفي: يعتبر التنمر العاطفي تجربة قاسية ويمكن أن يتسبب في إلحاق أذى نفسي بالضحية. يساعد الدعم النفسي الضحية على التعافي وتجاوز الآثار السلبية للتنمر العاطفي. يمكن للمساعدة النفسية توفير المساحة الآمنة للضحية للتعبير عن مشاعرها والتعامل معها بشكل صحيح.

 

2. بناء القدرة على التحمل: يساعد الدعم النفسي في بناء قدرة الضحية على التحمل والتعامل مع ضغوط التنمر العاطفي. يمكن للمساعدة النفسية تعزيز الثقة بالنفس والتعزيز العاطفي وتطوير استراتيجيات التعامل الصحيحة مع الصعوبات النفسية.

 

3. التوجيه والمشورة: يوفر الدعم النفسي فرصة للضحية للحصول على التوجيه والمشورة من محترفي الصحة النفسية. يمكن أن يساعد المستشارون النفسيون أو الأخصائيون النفسيون في توجيه الضحية وتزويدها بالأدوات والمهارات اللازمة للتصدي للتنمر العاطفي والتعامل معه.

 

4. الدعم العاطفي: يمكن أن يوفر الدعم النفسي بيئة آمنة وداعمة للضحية للتعبير عن مشاعرها والتعامل معها. يمكن للمستشارين النفسيين أو المعالجين النفسيين تقديم الدعم العاطفي اللازم والاستماع الفعال للضحية، مما يمكنها من التحدث عن تجربتها والتخفيف من العبء العاطفي.

 

5. توفير الاستراتيجيات والأدوات: يمكن للدعم النفسي تزويد الضحية بالاستراتيجيات والأدوات الضرورية للتصدي للتنمر العاطفي. يمكن أن يشمل ذلك تعلم مهارات التواصل الفعّال، وتطوير الثقة بالنفس، والتعامل مع العواطف السلبية، وتطوير استراتيجيات للتعامل مع الأشخاص المتنمرين.

 

بشكل عام، يساهم الدعم النفسي في تمكين الضحية وتعزيز قدرتها على التصدي للتنمر العاطفي. يقدم الدعم النفسي المساعدة اللازمة للضحية لتجاوز التأثيرات النفسية السلبية للتنمر وبناء قوة داخلية تمكنها من التعامل مع المشكلة بشكل صحيح وبناء علاقات صحية وإيجابية مع الآخرين.

 

هل يمكن للدعم التفسى أن يساعد الضحية فى التعامل مع المتنمرين؟! 

 

نعم، الدعم النفسي يمكن أن يساعد الضحية في التعامل مع الأشخاص المتنمرين. إليك بعض الطرق التي يمكن أن يساعد فيها الدعم النفسي في هذا الصدد:

 

1. تعزيز الثقة بالنفس: قد يكون التنمر العاطفي يستهدف خفض ثقة الضحية بنفسها. يمكن للدعم النفسي تعزيز الثقة بالنفس وتعزيز صورة الضحية الإيجابية لذاتها. من خلال تعزيز الثقة بالنفس، يمكن للضحية أن تكون أكثر قدرة على التصدي للتنمر والتعامل مع الأشخاص المتنمرين بثقة وتأثير.

 

2. تطوير مهارات التواصل: يمكن للدعم النفسي تعزيز مهارات التواصل لدى الضحية. يمكن أن يتضمن ذلك تعلم كيفية التعبير عن المشاعر والاحتياجات بشكل واضح ومؤثر، وكذلك تعلم كيفية التعامل مع الاعتداءات اللفظية والعاطفية بشكل فعال. بتعزيز مهارات التواصل، يمكن للضحية أن تتعامل بشكل أكثر فعالية مع المتنمرين وتعبر عن نفسها بثبات وتأثير.

 

3. تقديم استراتيجيات التصدي: يمكن للدعم النفسي تزويد الضحية بالاستراتيجيات الفعالة للتصدي للتنمر. يمكن أن تشمل هذه الاستراتيجيات تعلم كيفية التعامل مع المواقف الصعبة، وكيفية التعامل مع الأشخاص المتنمرين بشكل ذكي وإيجابي، واستخدام التصرفات الواقية مثل تجنب المتنمرين أو طلب المساعدة عند الحاجة. بتوفير الاستراتيجيات الملائمة، يمكن للضحية أن تطبقها في مواجهة المواقف التنمر والتعامل مع المتنمرين بشكل فعال.

 

4. تقديم الدعم العاطفي: يمكن أن يكون الدعم العاطفي من قبل المستشارين النفسيين أو المعالجين النفسيين جدوى كبيرة في مساعدة الضحية على التعامل مع المتنمرين. يمكن أن يشمل الدعم العاطفي توفير المساحة الآمنة للضحية للتعبير عن مشاعرها والعمل على تخفيف الضغوط النفسية التي يمكن أن تنشأ نتيجة للتنمر.

 

من المهم أن يكون الدعم النفسي ممنصبًا على استعادة قدرات الضحية وتعزيز قدرتها على التصدي للتنمر العاطفي والتعامل مع الأشخاص المتنمرين بطرق صحية وفعالة. إن توفير الدعم النفسي المناسب يمكن أن يمنح الضحية القوة والأدوات اللازمة للتصدي للتنمر والحفاظ على صحتها النفسية ورفاهيتها.

 

💎 أرجو منكم عدم التنمر الا بعد معرفة رأى هذا الشخص وهل يتقبل أولا، أرجو منكم إحترام أراء الأخرين. 

🥀 أتمنى أن أرى بعض الأراء الجميلة ووجهة نظر لكل شخص، منكم نستفيد ونتعلم وكل مارٍ من هنا سيتعلم مما يراه فى الكومنتات وشكرا ❤

#SilverMoon 

محتوى بالعربي

هذا المحتوى ملك للمسؤول
arab-blog.com موقع

© arab-blog.com. كل الحقوق تعود الى محتوى بالعربي. صمم ل محتوى بالعربي